أقدم شاب في العشرين من عمره على ذبح والدته بسكين حادة في حي " الحيدرية " الشعبي في حلب الأسبوع الماضي.
وقام والد الشاب وأقربائه بتقييد الشاب وإسعاف المصابة " رحمة الخليل " البالغة من العمر 45 عاماً إلى مشفى الكندي الحكومي ، حيث تبين أن السكين تسببت بقطع في الشرايين .
وتمكن أطباء المشفى من إنقاذ المصابة ، حيث احتاج إنقاذها إلى عمل جراحي وكميات كبيرة من الدم ، بسبب النزف الشديد الذي تسبب به الذبح .
وعلم عكس السير أن الشاب يتعاطى الحبوب المخدرة ، ووقع في مشكلة قبل يومين من الحادثة ، وتشاجر يوم الحادثة مع والدته عندما كان والده خارج المنزل ، حيث حمل سكينا وقام بذبح والدته .
وحاولت الحاجة " رحمة " الهرب ، إلى أن ابنها أقفل الباب ، ولم يستطع أقربائها إنقاذها إلا بعد كسر الباب .
وقام وأقرباء المصابة بتسليم الشاب إلى قسم هنانو ، حيث سجل ضبط بالواقعة وأحيل إلى القضاء .
ويشدد القانون السوري العقوبات في الجرائم التي ترتكب ضد الأقرباء ، حيث تصل إلى الإعدام في حال كانت الضحية من الأصول ( أب - أم ) أو الفروع ( ابن - ابنة ).
وقام والد الشاب وأقربائه بتقييد الشاب وإسعاف المصابة " رحمة الخليل " البالغة من العمر 45 عاماً إلى مشفى الكندي الحكومي ، حيث تبين أن السكين تسببت بقطع في الشرايين .
وتمكن أطباء المشفى من إنقاذ المصابة ، حيث احتاج إنقاذها إلى عمل جراحي وكميات كبيرة من الدم ، بسبب النزف الشديد الذي تسبب به الذبح .
وعلم عكس السير أن الشاب يتعاطى الحبوب المخدرة ، ووقع في مشكلة قبل يومين من الحادثة ، وتشاجر يوم الحادثة مع والدته عندما كان والده خارج المنزل ، حيث حمل سكينا وقام بذبح والدته .
وحاولت الحاجة " رحمة " الهرب ، إلى أن ابنها أقفل الباب ، ولم يستطع أقربائها إنقاذها إلا بعد كسر الباب .
وقام وأقرباء المصابة بتسليم الشاب إلى قسم هنانو ، حيث سجل ضبط بالواقعة وأحيل إلى القضاء .
ويشدد القانون السوري العقوبات في الجرائم التي ترتكب ضد الأقرباء ، حيث تصل إلى الإعدام في حال كانت الضحية من الأصول ( أب - أم ) أو الفروع ( ابن - ابنة ).