حلب مدينة عريقة، عمرها التاريخي خمسة وأربعون قرناً.. فهي تُعَدُّ من أقدم مدن العالم التي استوطنها الإنسان، والتي ما تزال قائمة ومزدهرة حتى يومنا هذا.
تُعدّ حلب اليوم مركزًا صناعيًا كبيرًا بالإضافة إلى كونها مركزًا تجاريًا مُهمًا. كما إنّها مدينة أثريةٌ قديمة. فقد اتّسعت تجارتها قديمًا لتصل إلى الهند والصين وأقاصي أوروبا وغيرها. ولذلك تجد الخانات التي بُنِيَت في القرن الثالث عشر قد تحوّلت إلى مقرٍ لإقامة الجاليات الأجنبية والأوروبية منها خصوصًا.
من اهم معالمها الاثرية
قلعة حلب التي تعتبر من أكبر قلاع العالم وأقدمها، ومن أجمل وأضخم عمارات حلب الأثرية، تنتصب وسط المدينة القديمة على هضبة يزيد ارتفاعها عن 40 مترًا. والتي ما تزال تحتفظ بمظهرها العسكري وروعة بنائها
/
الجامع الكبير (جامع زكريا بن يحيى) حيث يوجد فيه قبر له .. وهو الجامع الأموي
/
ابواب حلب00يعود اقدم ابواب حلب الى القرن الثانى عشر الميلادى واحدثها الى بداية القرن السادس عشر وقد جددت ابواب حلب عدة مرات والباقى منها حتى الان باب انطاكية وباب النصر وباب قنسرين وباب المقام /وباب الحديد/ اما الابواب التى بقى اسمها فهى باب الفرج/ وباب الجنان وباب نيرب/ والابواب التى لم يبق لها اثر هى باب العراق/وباب العدل و /باب الفراديس وباب السعادة/ وباب السلام/ وباب العافية/ وباب الاربعين/وباب العبارة / وباب الاحمر/.
وفيها متحف غني يضم أقدم ما خلّفه الإنسان من حضارات في المنطقة، بدءاً من العصور الحجرية حتى وقتنا الحاضر، ويوجد فيها متحف التقاليد الشعبية داخل بناء حلبي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، ويحتوي على النفائس الحلبية والأزياء الشعبية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام.
تُعدّ حلب اليوم مركزًا صناعيًا كبيرًا بالإضافة إلى كونها مركزًا تجاريًا مُهمًا. كما إنّها مدينة أثريةٌ قديمة. فقد اتّسعت تجارتها قديمًا لتصل إلى الهند والصين وأقاصي أوروبا وغيرها. ولذلك تجد الخانات التي بُنِيَت في القرن الثالث عشر قد تحوّلت إلى مقرٍ لإقامة الجاليات الأجنبية والأوروبية منها خصوصًا.
من اهم معالمها الاثرية
قلعة حلب التي تعتبر من أكبر قلاع العالم وأقدمها، ومن أجمل وأضخم عمارات حلب الأثرية، تنتصب وسط المدينة القديمة على هضبة يزيد ارتفاعها عن 40 مترًا. والتي ما تزال تحتفظ بمظهرها العسكري وروعة بنائها
/
الجامع الكبير (جامع زكريا بن يحيى) حيث يوجد فيه قبر له .. وهو الجامع الأموي
/
ابواب حلب00يعود اقدم ابواب حلب الى القرن الثانى عشر الميلادى واحدثها الى بداية القرن السادس عشر وقد جددت ابواب حلب عدة مرات والباقى منها حتى الان باب انطاكية وباب النصر وباب قنسرين وباب المقام /وباب الحديد/ اما الابواب التى بقى اسمها فهى باب الفرج/ وباب الجنان وباب نيرب/ والابواب التى لم يبق لها اثر هى باب العراق/وباب العدل و /باب الفراديس وباب السعادة/ وباب السلام/ وباب العافية/ وباب الاربعين/وباب العبارة / وباب الاحمر/.
وفيها متحف غني يضم أقدم ما خلّفه الإنسان من حضارات في المنطقة، بدءاً من العصور الحجرية حتى وقتنا الحاضر، ويوجد فيها متحف التقاليد الشعبية داخل بناء حلبي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، ويحتوي على النفائس الحلبية والأزياء الشعبية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام.